حمامه نودي نودي سلمي على حمودي حمودي راح مكه
حمامة نودي نودي بدون موسيقى
اغنية نودي
حمامه نودي نودي سلمي على حمودي حمودي راح مكه يجيب ثياب العكه يحطهن في صندوقي صندوقي ماله مفتاح ول بمفتاح عند الحداد والحداد يبي فلوس والفلوس عند العروس والعروس تبي رجل والرجال يبي اعيال ولعيال يبون حليب ولحليب عند البقر والبقر يبون حشيش والحشيش فوق الجبل والجبل يبي مطر والمطر عند الله يحفظك الله ياعبدالله . اغنية نودي
حمامة نودي نودي بدون موسيقى
ما هو اصل اغنية حمامة نودي نودي !!!!
حمامة نودي نودي اغنية تراثية قديمة أن المجتمع الإماراتي ومنذ زمن بعيد يستخدم الأغنية الشعبية في جميع أمور حياته تقريبا، في تلك الأغاني الشعبية مرتبطة بعادات المجتمع الخليجي و متأصلة في حياته ولا يكاد يستغنى عنها. هناك أغاني شعبية موسمية تغني على مدار العام في المناسبة التي تخصها فهي كثيرا ما تذكرنا بطفولتنا البريئة والسنين الجميلة التي عشناها في تلك الفترة والتي للأسف اندثرت في أيامنا هذه ولم يستمتع بها الجيل الحالي، ونتذكر من تلك الأغاني هذه الأهازيج البسيطة العفوية: في أيام الغوص كانت أمهاتنا وجداتنا يرددن أغنية «توب يابحر»: توب توب يابحر توب توب يا بحر شهرين والثالث دخل شهرين والثالث رحل بهم بهم بهم ييبهم ناشرين جيبهم ناشرين جيبهم ما تخاف من الله يابحر خذيت يوليدي يا بحر وأغنية «حمامة نودي نودي»: حمامة نودي نودي سلمي على سيودي سيودي راح مكة اييب ثوب العكه بحطه في صندوقي صندوقي ماله مفتاح والمفتاح عند الحداد والحداد يبي فلوس والفلوس عند العروس والعروس تبي ريل و الريال يبي عيال والعيال يبون حليب والحليب عند البقر والبقر يبون حشيش والحشيش يبي مطر والمطر عند الله لا إله إلا الله محمد رسول الله بيت العيوز احترق صبوا عليه جدر مرق قوم صل ما قدر قوم تعشى هي والله وأغنية موسم المطر التي كنا نتغنى بها عند هطول المطر: طق يا مطر طق بيتنا يديد مرزامه حديد طق يا مطر طق يا مطر طق ومن أجمل الأغاني الموسمية كانت «القرقاعون» قرقاعون عاده عليكم آوه يالصيام من بين اقصير أوه يا رمضان يالله يالله يالله يالله تسلم ولدكم ولدكم يالحباب أوسيفه يرقع الباب سنت الغلى ما صكه ولا صك له بوابه قرقاعون عطونه الله يعطيكم بيت مكه يوديكم قرقاعون عطونه حنه أو بنه حتى إتزورون الجنة قرقاعون عطونه إحبيبة زبيب حتى إتزورون الحبيب قرقاعون عطونه إشوية إكنار حتى لا تزورون النار قرقاعون ذكريات جميلة لا تنسى، فيا ليت ذلك الزمن الجميل يعود وليت الليالي الجميلة تعود مرة أخرى بهواها النقي وسهراتها الجميلة، أين الحياة البسيطة والمحبة والأمن بين الناس، أين أصدقاء الطفولة، كانت البساطة والعفوية في كل أمور الحياة وكنا شعبا واحدا، ياترى هل تعود ولو جزءا بسيطا من تلك الذكري.
الاهازيج الشعبية عند العرب حمامة نودي
كان الآباء والأمهات يرقصون أطفالهم وينشدون أبياتاً تنم عن حبهم لأطفالهم وأملهم في أن يروههم وقد أصبحوا كباراً وبلغوا من المكارم والفضائل ما تقر به أعين آبائهم وأمهاتهم. ومن ذلك ما يروى أن هند بنت عتبة كانت ترقص ولدها بقولها: "لأنكحـن ببَّـه جاريـةً خَدبَّـه مُكرمَةً مُحبَّـه تجُبُّ أهل الكعبة أي تغلبهن حسناً". والببة: الشاب الممتلئ البدن نعمة. وقال أعرابي وهو يرقص ولده: أحبه حبَّ الشحيحِ مالَه قد ذاق طعم الفقر ثم نالَه إذا أراد بذلَه بدا لَه وكان الزبير (رضي الله عنه) يرقص ابنته أم حكيم بقوله: ياحبذا أم الحكمْ كأنها ريم أحـمْ يابعلها ماذا يشمْ ساهم فيها فَسَهمْ وقد تتخذ الأم من ترقيص طفلها وسيلة لإيصال رسالة للزوج، كما فعلت زوجة أبي حمزة الضَّبي التي هجرها زوجها لأنها وضعت أنثى وكان يقيم عند ضرتها في البيت المجاور لها، فأخذت ترقِّص ابنتها بأبيات تعمَّدت أن يسمعها أبو حمزة وهو في طريقه إلى البيت المجاور، فحنَّنت قلبه عليها فأقبل نحوها معتذراً، حيث كانت تردِّد: "ما لأبي حمزة لا يأتينا يظل في البيت الذي يلينا غضبانَ أن لا نلد البنينا تالله ما ذلك في أيدينا وإنما نأخذ ما أعطينا ونحن كالأرض لزارعينا نُنبتُ ما قد زرعوه فينا"
حمامه نودي نودي سلمي على حمودي حمودي راح مكه
تعليقات
إرسال تعليق